لِي مزَـآجْ صَعْب تَرْوِيقَهْ ,, مـآيجِيبْ رآسَـهْ إلَـآ ح‘ ـنَآنـكْ.,/~

صعبٌ جداً :أن ترآقبَ عبآرآت منْ تُحب فَ تقتلكَ الظَنونْ أن المَعني أنت أم شخصٌ آخر , أم هوَّ كلآمٌ عآبر بلآ قصدْ .. ~

تذهب لتنآم ..
تطفيء النور ..
تضع رأسك علي وسآدتك ..
و تغمض عينيك ..
و لسبب مآ .. لآ تعرفه و لآ أعرفه ..
و لآ يعرفه أي أحد ..
" تظل مستيقظآاا " !!

الأمنيآت ليست مستحيلة ! بل ينقصهآ أمرآن: الأخذ بآلأسبآب والدعآء...

سألتُ الطريق : لمآذآ تعبت ؟
فقآل بحزن : من السآئرين

أنين الحيآرى ..ضجيج السكآرى
زحآم الدموع على الرآحلين

و بين الحنآيآ بقآيآ أمآن
و أشلآءُ حب و عمرٌ حزين

و فوق المضآجع عطر الغوآني
و ليلٌ يعربد في الجآئعين

و طفلٌ تغرب بين الليآلي
و ضآع غريباً مع الضآئعين

و شيخٌ جفآهُ زمآنٌ عقيم
تهآوت علي رمآل السنين

و ليلٌ تمزقنآ رآحتآهُ
كأنآ خلقنآ لكي نستكين

و زهرٌ ترنح فوق الروآبي
و مآت حزيناً على العآشقين

فمن ذآ سيرحمُ دمع الطريق
و قد صآر وحلاً من السآئرين

همستُ إلى الدرب : صبراً جميلاً
فقآل : يئستُ من الصآبرين !

حبيبى تصدق بإية قلبى معرفش ليه أول مشآفك ندآك قآل ده إللى هموت عليه تملى بسأل عليك بتوه و أنا بين إيديك بجد أنا نفسى أعرف أنآ ليه مهتم بيك غيرت فيه حآجآت فى يومين كده تغيري حآلي ~~~

تعلمت أن أحب
ربما عجزت روحي أن تلقاك
وعجزت عيني أن تراك ولكن لم يعجز قلبي ان ينساك.
إذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك.

انتظرتك البارحة على حافة الشوق، لكنك لم تأت. انتظرتك فجر اليوم أيضا لم أر إلا أشعة منكسرة. عندما سألت الغيمة الهاربة لم تجبني. انتظرت أن تمر الريح العاصفة لأسألها، لكنها انصرفت نحو خوفها. التفت نحو كل حواسي التي تعرفك جيدا فالتفتت صوب بحر فقد زرقته وموجه. لم يبق إلا قلبي، سأساله عندما يقوم من غفوته التي طالت، سأقبله وأسأله عنك.

احفظ لسانك أيها الإنسان ........................... لا يلدغنك أنه ثعبان

كم في المقابر من قتيل لسانه ................ كانت تهاب لقاءه الشجعان

الصمت زين والسكوت سلامة .............. فإذا نطقت فلا تكن مكثاراً

فإذا ندمت على سكوتك مرة ................. فلتندمن على الكلام مرارا

إن القليل من الكلام بأهله ...................... حسنٌ وإن كثيره ممقوت

ما زل ذو صمت وما من مكثر .............. ألا يزلّ ما يعاب صموت

إن كان ينطق ناطق من فضة ............... فالصمت درّ زانه الياقوت

“من نسي أن الله يراه، سينسى أن يرى دموعك حين تبكين ظلمه...و من لم يُطمئن الإيمان قلبه، سيسوء ظنّه، و يسوّد باطنه، و يسكن الوسواس قلبه و لن تعرفي معه الأمان... و من ترك صلاته و صيامه بذرائع واهية، و قد تربّى عليها، سيعثر حين يشاء عن الذرائع التي يحتاجها لتركك....و من لا يستح من ملاقاة الله مذنبًا، سيُذنب في حقّك دون شعور بالذنب”

“كلّما أقبلت على الله خاشعة. صَغُرَ كلّ شيء حولك و في قلبك. فكلّ تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر. تذكّرك أن لا جبار إلّا الله، و أنّ كلّ رجل متجبّر، حتى في حبّه، هو رجل قليل الإيمان متكبّر. فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنّه يخاف الله.ـ”

“عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً، فتهرب الأشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة. وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك، والتي قد تكون فيها سعادتك، أو هلاكك؟”

لستِ كلمة بين اوراقي انت نبض ثائر في باعماقي
اعتكفت بنور حبك وزاد حبك في اعتكافي
شعرتك تسهر في قلبي وتوقد بحبك اشواقي
انت بدايتي ونهايتي من مخاض ولادتي لمماتي

أنا أنثى ..

أنا أنثى

نهار أتيت للدنيا

وجدتُ قرار إعدامي ..

ولم أرَ بابَ محكمتي

ولم أرَ وجهَ حُكّامي

ﺭﻏـﻢ ﺳﻬـﻮﻟﺔ ﺍﻟـﺼﻤـﺖ ؛ إلـآ ﺃﻧــﻪ ﺃﺷــﺪ ﺛـﻘـلـآ ﻣــﻦ ﺍﻟـﻜــلـآﻡ !

هُنـاكَ أروآحآ مِن البَشر لَهآ فيْ القَلبُ نبضَة ، إن حَضروآ دقَ القلبُ فرَحاً ، و إنْ غابوآ دقَ القلبُ شَوقاً ،!♥

و مآ إنعكآس روحي في طيفك
إلآ ظلاً يفر من صآحبه
حبك أسلمنى لمرآهقتي
لتعيد معي مآ ظننت أنني تجآوزته
تريدني أسطورتك المفضلة
و أريدك وآقعي الذي إنتظرت طويلاً
أمآ رآئحتك
فهي جسر ممدود إلي الجنة ~~

مَتى ما كُنت "رجُل" تكُن ْلكَ { إمــرأه } ..
مَتى ما كُنت "ذكَر" تكُن لكَ { أنثـى } ..
مَتى ما كُنت "ملِك" تكُن لكَ { اَميــره } ..
مَتى ما كُنت "عاشِق" تكُن لكَ { مُتيمه } ..

فَلا تكُن "لاشيء" وتُريدهآ أن تَكونْ »كُل شَيء«

*عِندمَا تُنفخ فَيك الرَوح ;
ج/ تَكُونْ فِي بَطِنْ إمَرأه ..

* عِندمَا تَبكِي ;
ج/ تَكُونْ فِي حُضن إمرأه ..

* وعِندمَا تَعشقُ ;
ج/ تَكونْ فِي قَلْب إمَرأه ..

فـَ: رَفقاً بهآ

فَالاُنثى أمَانَه ،، مَا خُلِقَت لِلإھَانَه .. !

وهل أَخبرتك .. بِـ أن لآ أحد يجيد التحكم بِ إبتسآمتي غيرك ♥

•صَدَفَةُ وَضَعَكَ الْقِدْرَ أَمَامَِي•
مِنْ دُونَ سَبْقُ إِصْرارُ
أَوْ حَتَّى مُجَرَّدِ مِيعَادِ
سِرُّنَا عَلَى دُرُوبِ الْحَنِينِ
تَفَتَّحْتِ أَمَامَنَا حُقُولُ الْيَاسَمِينِ
نُسِيَنَا رُكامَ السِّنَّيْنِ•
وَماكَانِ بَيْنَنَا مِنْ أَنِيَنَّ
كَيْفَ أُنِّسَاكَ حَبيبَي ؟
وَأَنْتَ ذاكِرَتُي•
وإحتياج لَا يَمَلُّ مِنْ مُنَاجَاتِكَ
مَا زِلْتُ أَحْتَفِلَ كُلُّ لَيْلَةٍ مَعَكَ
وَأحْلاَمُي الَّتِي تَحْتَضِرُ فِي الْمَهْدِ
تَصْعَدُ بِي عَالِيًا إِلَى سابعِ سَمَاءِ
تُمطرني حباً وَالْكَثِيرَ مِنْ الْأَشْوَاقِ
فأعود طِفْلَةَ ممُتلئة بِالْفَرَحِ
وَلِأَنَّكَ حَبيبُي وَنُورُ عَيْنَِي•
رَأَيْتِ الْحَيَاةَ بِقَدْرِ حاجتي إِلَيكَ
وَأَكْثَرُ مَا يؤلمني هُوَ الْبُعْدُ
•فلاتطيل الْغِيَابَ حَتَّى لاتؤلم قَلْبَي•

كَـيـفَ يُـمـكِـن أنْ تَـمُــر بـِآلبـآل وَ لــآ أبـتَـسِــم!؟ ~

أخَـبـِرُوهَــآ بَـأنـَهَــآ أجـمـَـلُ الــأمَــآنـِــى ~~~

•اُشْتُهِيَ أَنَّ اغفو بَيْنَ عَيْنِيِكَ , فَقَدْ أَعِيانِيِ الْحُبِّ•
.
أَعُودُ الِيِكَ•
فَأَنْتَ الْبِدَايَةُ
وَاُنْتُ تَفَاصِيلَ الْحِكَايَةِ .
.
بِكَ تُسْدِلَ سِتَارَةَ النِّهَايَةِ
وَلَكَ كُلَّ الْحُبُّ يُكْتَبُ
أُحِبُّكَ بِعَفْوِيَّتِكَ
بِطَيِّبَتِكَ
بِمَسْحَةِ الْحُزْنِ فِي وَجْهِكَ
بِعُقْدَةِ حاجِبِيِكَ
تَأْسِرِنَّي بُحَّةَ غَرِقْتِ فِي صَوْتِكَ
أَحُبِّبَ كُلُّ مَا فِيكَ
فَالْحُبُّ خَلْقَ لِيُحَبِّبُكَ أَنْتَ
•يا سَيِّدُ الْحُبِّ•

•يَا تَرنيمَة الحُب .. يَا أَنَا•

هُــنَــاك أحَاسِيِـــس لَيْسَــت لَنَــــا الْقُــــدْرَة عَـــن الْتَعْبِيــــر عَنْهَــــا بِــالْكَلِمَـــات . . وَ هُـنَـــاك كَلِمَــــات ... ... لِا تُعَبِّــــر عَـــــن أحَاسَيْسَنـــــا أبَــــداً . .!